مازلت حمقاء , أبكي أشخاصا لايستحقون صدقة التبسم !
.
.
+ { بسملة ، للغياب والسماء الصامتة والنبض الهادئ منذ عام.
مازلت حمقاء , أبكي أشخاصا لايستحقون صدقة التبسم !
من يريد جرعه بترانيم الحزن,تخلدها إنحنائات الزمن,فليقرأني بعيد عن القيود
أنا امرأة لا تجيد اللعب لأنني ارى أن الممارسة ليست كالإستمرارية في تصنع الراحة,
ولإن جودة الأشياء لم تعد تقاس بكميتها حتى صار السقوط اختيارا قسريا ,رغما عن انوفنا
أنظر لي وأنت العاصب عينيك على الدوام .. كم قلبا ترى قل لي وأنت الأصم عن حكاياتي والإحتدام ,
لست مجبره أن أخبر الجميع يوما ما , بـ أن الحشرجه ستقتلني,
لست مجبره أيضا ان اعيش كما هن الأخريات,حزنا جليا ملتهب !
بين كتاباتي - لن تجدوا همسا نابضا بالحب , ولن تجدوا نبضات راقصه وتعابير مبتسمه .
من وإلي الأحزان , أستنشقه نبضا , لـيزفرني تناهيد رماديه ..!
.
.
+{ إن أكواب الصبر التي ابتلعتها سابقا لن تكفيني .
.
.
مازلت حمقاء , أبكي أشخاصا لايستحقون صدقة التبسم !
يا أول العمر المسروق ، الغياب بعيدا عنك يجعلني أختنق ,
يا وطن الحماقات , أثرت فيني البعثره والشتات وفوضى الألم , كمعصم غجريه أعياها الرقص,واهلكها التشرد !
تسقط متعبة وتنسى كيف لنبضات قلبها أن تحلم ، و كيف تغدو إليك بجنون عشقها .
كل الأمور معك قد استوت في نظري ..
يطاردني الزمن , يفتش في هروبي ..
في رصيف!
تركت عليه ذكرى,
.. لا تسر !!
نعم أحتاج .. وإلى ماذ احتاج ..!
أن أخلع صورك من كل ماهو حولي
أن أحجز تذاكر سفر لـ ملامحك , بعيدة عني
قد أحتاج لـ طوفان يغمرني كلي!؟ ويسرق تسرباتك المختبئه بي.
ويحملك إلي اللا شيء
حتما احتاج إلي منفى,لأبعث بالذكرى معك.
حتى ابعث إليها كل الكلمات التي همستني بها ذات يوم.
صوتك !! وحنيني إليه المرتقب.
ك أرتقاب غسق الليل لعيون الفجر
ك أرتقاب يهودي لمجازر الطهر ..!
أحتاجك أنت تحييني من جديد .. وتخلع رداء الحزن عني !
أحتاجك - حتى أستبدل ذاكرتي بأخرى .
ف { ذاتي } - محشوة بـ تفاصيلك ..!!
سأغنيك بـ ربابة الحزن [و أحبك]
وأرتلك حرفا حرفا ..
سأوشوش الغيمات , لتمطرني بين أحضانك .. وكفى
.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك
للتسجيل في المنتدى أو
التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] border="0" alt=""/>